<table style="BACKGROUND: #f0bf77" cellSpacing=0 width=210 align=left border=0 cellpading="0"><tr vAlign=top><td align=middle></TD></TR> <tr><td style="BACKGROUND: #f0bf77" align=middle><table class=body style="BORDER-RIGHT: #999999 1px solid; BORDER-TOP: #999999 1px solid; BACKGROUND: #f0bf77; BORDER-LEFT: #999999 1px solid; BORDER-BOTTOM: #999999 1px solid" cellSpacing=0 width=210 cellpading="0"><tr vAlign=top><td align=middle>تعرضت سوزان تميم منذ بداياتها لكثير من المشكلات التي أعاقت وصولها للنجومية</TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>وتعرضت سوزان تميم منذ بداياتها لكثير من المشكلات التي أعاقت وصولها للنجومية، حيث طغت مشكلاتها العائلية على أخبارها الفنية منذ ظهورها في برنامج اكتشاف المواهب الشهير "استديو الفن" عام 1996 وحدثت خلافات كثيرة مع زوجها الأول علي مزنز، الذي طلقها بعد ذلك، وتزوجت من المنتج عادل معتوق، الذي دخل في خلاف قضائي معها وحصل على أحكام قضائية ضدها في تهم مختلفة، منها تورطها في محاولة قتله بالتعاون مع أقارب لها، مما جعلها تقيم في القاهرة هرباً من تنفيذها. وقدمت سوزان مسرحية "غادة الكاميليا" لإلياس الرحباني، ثم ابتعدت عن لبنان فترة طويلة، أمضتها في فرنسا، وأصدرت في عام 2003 ألبومها الغنائي "ساكن" لتغادر بعدها إلى مصر وتقيم فيها. بدأ حراس الأمن في البرج الذي كانت تقيم فيه المجني عليها سوزان تميم في منطقة المارينا بالصفوح، تشديد إجراءات الدخول والخروج إلى البناية، ولم يعد مسموحاً لغير المقيمين في البناية بالصعود من دون إظهار بطاقة الهوية، وتحديد وجهته داخل البرج، ولم يسمح الحراس لأي من الصحافيين بالصعود إلى الشقة التي شهدت الواقعة، وتمكنت "الإمارات اليوم" من الصعود لشقة المجني عليها وتصويرها من الخارج. وتباينت إفادات عدد من جيران المغدورة حول الجريمة، وقال أحد المقيمين في المبنى "س . ب" إنه علم بوقوع الجريمة حينما شاهد رجال الشرطة في المكان، معرباً عن حزنه لما حدث للفنانة اللبنانية، لافتاً إلى أنه لم يكن يعرفها بشكل شخصي، وربما شاهدها، لكن لا يستطيع تحديد هويتها نظراً لإقامة عدد كبير من السكان في البناية. وأفاد ساكن آخر "ن . ل" بأن المنطقة آمنة إلى حد كبير، وتخضع الأبراج الموجودة فيها لحراسة مكثفة من جانب عدد كبير من الأفراد، مستغرباً وقوع جريمة قتل في تلك المنطقة التي تصل أسعار شققها إلى ثلاثة ملايين درهم، متوقعاً أن يتم إلقاء القبض على الجاني سريعاً نظراً لرصد معظم الذين يدخلون ويخرجون من البنايات الموجودة. وخضع عدد من الأشخاص الذين يعملون ويرتادون البرج، الذي كانت تقيم فيه المجني عليها، لاستجوابات دقيقة من جانب إدارة التحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، التي أصرت على موقفها الرسمي برفض الإدلاء بأية أحاديث أو تصريحات حول ملابسات الجريمة، ما فتح الباب أمام التكهنات وتداول أنباء غير موثقة. [url=http://online.farfesh.com/music/ViewSongs.asp?SingerID=111]لاغاني |